جلست في زاوية الغرفة
تتأمل سنين عمرها وقد ضاعت منها
تتجول بنظرها أرجاء المكان
تتجول بنظرها أرجاء المكان
فلا تجد غير الالم والحسرة
ذكريات سنين طوال في كل ركن من الاركان
تنتظر لمسة حنان ودفء من الاحباب والخلان
تقول في نفسها : أهذه نهايتي
أن أقبع في زاوية النسيان
أجتر ما تبقى لي من ذكريات أيا حسرة على هذا الزمان
ذكريات سنين طوال في كل ركن من الاركان
تنتظر لمسة حنان ودفء من الاحباب والخلان
تقول في نفسها : أهذه نهايتي
أن أقبع في زاوية النسيان
أجتر ما تبقى لي من ذكريات أيا حسرة على هذا الزمان
No comments:
Post a Comment