تدور به متسولة لتسد رمقها و طفلها ،
تارة يجود المارة عليها بالمال ،
تارة يجود المارة عليها بالمال ،
وتارة أخرى يصرخون بوجهها ،
لانها لاترحم هذا الطفل المسكين ،
من برد الشتاء أو حر الصيف ؛
فى نهاية اليوم تجلس على قارعة الطريق ،
فى نهاية اليوم تجلس على قارعة الطريق ،
لتعد ماجمعته من مال ، والطفل المسكين فى حضنها ،
عاد يصرخ من الجوع ولا تعيره اهتماما ،
و حين أكملت العد ، أخرجت الرضاعه لتطعمه ،
و حين أكملت العد ، أخرجت الرضاعه لتطعمه ،
فسكت ونام .
و ينتهى يومها وتذهب الى منزلها ،
و ينتهى يومها وتذهب الى منزلها ،
استبد بي الفضول ،
فتبعتها لاْكتشف أن منزلها فاره ،
تسكنه مع أطفالها الذين تستخدمهم بالتناوب لغرض التسول ،
و أن لديها خدم و حشم
***
تسكنه مع أطفالها الذين تستخدمهم بالتناوب لغرض التسول ،
و أن لديها خدم و حشم
***
لم أكد أصدق ما رأيت ........فهل تصدقون ؟

No comments:
Post a Comment